بسكرة ، التراث هجر

بسكرة ، التراث هجر

جريدة القنطرة ، والمجد الضائع

3 يونيو 2009



مدينة القنطرة ، بوابة الجنوب ، ويمر عبر وادي هاي تحدها بستان من أشجار النخيل الخضراء التي تطل الآلاف من المنحدرات الشاهقة. النهر ، ومهد بربل ، وأسماك المياه العذبة هو أكثر بسبب الجفاف المتعاقبة وشهدت البلاد.



موقع
رائع لساحر مع جمال الطبيعة الخلابة والقنطرة أو "Herculus calceus" في
اتصال مع اسطورة "ركلة هرقل" التي فاقت ، في العصور القديمة ، وقناة مفتوحة
لارتفاع صخري العرض بالتعاون مع الشمال من الأوراس الآن مسقط مجدهم يوصف فقط من قبل السياح الأجانب في مذكرات سفرهم من وقت للسياحة الجزائرية قد سمعته. هذا
جزء لا يتجزأ من الأوراس الكبرى ، سونغ مرة واحدة من الشعراء والرسامين قد
أثرت على الارجح القديس سيدي الحاج من الأماكن الهادئة ، والود للشعوب
الأصلية وعاداتهم ، أن يقيموا على بعد بضعة أميال جنوب شرق من قبل اكتشاف مفترق الساخنة "الربيع من البدو المستقرين القديمة. مدينة القنطرة ، بوابة الجنوب ، ويمر عبر وادي هاي تحدها بستان من أشجار النخيل الخضراء التي تطل الآلاف من المنحدرات الشاهقة. النهر ، ومهد بربل ، وأسماك المياه العذبة هو أكثر بسبب الجفاف المتعاقبة وشهدت البلاد.

التعامل مع الانحطاط في الوقت تفاقمت بسبب سياسات deruralization ، ضربة للراحة القنطرة يموتون ببطء. ولقد تم بناء السد بسعة 40000000 M3 في المنطقة لأغراض الري ولكن ليس النخيل المجيدة. وفقا لالثرثرة ، وكانت الدراسة قد الفاشلة حرمت المنطقة من كمية كبيرة من المياه في السنة الرطب. يتم فقدان الزائد ، ابتلع عن طريق الفم من وادي "أغمون.

آخر جاذبية في الخسارة أيضا المدينة الحمراء أو Dechra. هذه مجموعة من المنازل مع المواد التقليدية على سفح الجبل. مخفيا
حاليا من قبل المدينة الحديثة حيث فروا من الطبقات المتواضعة "Kantaris".
يشاركون المسؤولين المنتخبين في مشاريع جديدة لإصلاح على حساب ترميم التراث
ومما يبعث على الاسف لكل من السياحة المحلية والدولية .

وفقا الذرة أولاد ، ومنطقة الشمال والشمال الشرقي من ولاية بسكرة هو ابن عم الفقراء ملكة Zibans. ويعتبر أن بمناسبة أحداث الحياة. في أوجه القصور في الادارة الحالي أو الحكم؟


بواسطة : Abdehak بورك