شبكة منتديات القنطرة
مرحبا بكم في منتدى شبكة منتديات القنطرة
شبكة منتديات القنطرة
مرحبا بكم في منتدى شبكة منتديات القنطرة
شبكة منتديات القنطرة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
استقبال شهر رمضان بالصدقة  I_icon11الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1043 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو مرتضي الحسن فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 7111 مساهمة في هذا المنتدى في 2172 موضوع
تصويت
ما رئيكم في كون كل جمعة جمعة توعية و تحسيس حول أفة المخدرات عبر الشبكة وعبر الفايسبوك
انا مع هذه الفكرة
استقبال شهر رمضان بالصدقة  Vote_rcap286%استقبال شهر رمضان بالصدقة  Vote_lcap2
 86% [ 393 ]
انا ضد هذه الفكرة
استقبال شهر رمضان بالصدقة  Vote_rcap27%استقبال شهر رمضان بالصدقة  Vote_lcap2
 7% [ 30 ]
بدون راي
استقبال شهر رمضان بالصدقة  Vote_rcap27%استقبال شهر رمضان بالصدقة  Vote_lcap2
 7% [ 33 ]
مجموع عدد الأصوات : 456
مواقع البريد الإلكتروني
احداث منتدى مجاني
 
احداث منتدى مجاني
 
احداث منتدى مجاني
 
احداث منتدى مجاني
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
الساعة الأن بتوقيت الجزائر
Météo El Kantara
Powered by phpBB2®Ahlamontada.com
جميع الحقوق محفوظة لمنتدى القنطرة
Copyright©2010-2011
المشاركات التي تدرج في المنتدى لاتعبر عن رأي الإدارة بل تمثل رأي أصحابها فقط


 

 استقبال شهر رمضان بالصدقة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بختاتو أبو رشاد
عضو نشيط
عضو نشيط
بختاتو أبو رشاد


ذكر
عدد المساهمات : 195
العمر : 58
المزاج: : عادي
نقاط : 4805
تاريخ التسجيل : 28/09/2012
وسام الاول:
استقبال شهر رمضان بالصدقة  1611_md_13055582851

استقبال شهر رمضان بالصدقة  Empty
مُساهمةموضوع: استقبال شهر رمضان بالصدقة    استقبال شهر رمضان بالصدقة  I_icon_minitimeالأربعاء 31 يوليو 2013 - 10:09

بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة و السلام على أشرف المرسلين
أما بعد سوف نتحدث عن كيفية استقبال شهر رمضان بالصدقة
لأن الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم كان أجود الناس في رمضان فقد كان كالريح المرسلة فقد جاء في صحيح مسلم كتاب الفضائل باب كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس بالخير من الريح المرسلة حديث رقم 2308
حدثنا منصور بن أبي مزاحم حدثنا إبراهيم يعني ابن سعد عن الزهري ح وحدثني أبو عمران محمد بن جعفر بن زياد واللفظ له أخبرنا إبراهيمعن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود عن ابن عباس قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس بالخير وكان أجود ما يكون في شهر رمضان إن جبريل عليه السلام كان يلقاه في كل سنة في رمضان حتى ينسلخ فيعرض عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن فإذا لقيه جبريل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود بالخير من الريح المرسلة وحدثناه أبو كريب حدثنا ابن مبارك عن يونس ح وحدثنا عبد بن حميدأخبرنا عبد الرزاق أخبرنا معمر كلاهما عن الزهري بهذا الإسناد نحوه والمراد كالريح في إسراعها وعمومها لهذا أيها المسلم أيتها المسلمة في شهر رمضان يجب الإسراع في فعل الخير وعدم التلكؤ ومن أهم الأعمال التي تستطيع أن تصدقها في رمضان التمر لأن من السنة النبوية الشريفة الإفطار على التمر لأن التمر ينشط العصارات الهضمية ويقي من الامساك ويعدل الحموضة في المعدة وفي الدم، وفي ذلك يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إذا أفطرَ أحدكم فَليفطر على تمر, فإنه بركة,فإن لم يجد تمراً فالماء فإنه طهور" رواه أبو داود والترمذي. وقال عليه الصلاة والسلام : "بيت لا تمر فيه جياع أهله" رواه البخاري )).و عن عامر بن سعد عن أبيه – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من تصبح بسبع تمرات عجوة لم يضره ذلك اليوم سم ولا سحر ) وقال غيره " سبع تمرات " ( متفق عليه ) ، وفي رواية لمسلم : ( من أكل سبع تمرات مما بين لابتيها حين يصبح لم يضره سم حتى يمسي ) ( أخرجه الإمام مسلم في صحيحه - كتاب الأشربة ( 154 ) - برقم 2047
لهذا في شهر رمضان تستطيع أن تتصدق بعرجون من التمر للمسجد يفطر عليه الصائمون و إن لم تستطيع فكيلو أو رطل أو حتى نصف رطل أي 250 غرام و كل إنسان حسب طاقته والصدقة بالتمر من الأحسن أن تكون في المسجد عند صلاة المغرب أو اللبن كأن تحضر كل يوم لتر ومعه أكواب صغيرة و تعطيها للمصلين الصائمين معك في الجامع أو حتى قطعة كسرة خبز وتقطعها قطع صغيرة و تتصدق بها على إخوانك في المسجد و لا تكلفك كثيرا وتستطيع أن تقوم بها في كل يوم أوكل يومين أو كل ثلاثة أيام أو كل أربعة أيام أو كل خمسة أيام أو كل ستة أيام أو كل أسبوع كل إنسان حسب قدرته المادية المهم أن تكن لك نسبة في شهر رمضان و قم بها مرة في الشهر لا ضير ومن بينها شهر رمضان وفي سائر الشهور كل مرة قم بها كما أنه تستطيع أن تقوم بدعوة أحد الأقارب أمك و أبوك أو أخوك أو أختك أو عمك أو خالتك أو خالك أو عمتك أو أحد من أصاهرك أو زملائك في العمل أو جيرانك أو أصدقاءك لإفطار مرة في الشهر أو إمام مسجد عازب جاؤوا به من أجل صلاة التراويح ويسكن بعيد وليس له من يطبخ له المهم اسع لاستقبال شهر رمضان بالصدقة بإطعام الصائم لأنه صدقة .
كما أن من المظاهر في شهر رمضان أن هناك من إذا أفطر كان أول شيء يفطر عليه تدخين سيجارة لهذا إذا كنت ذاهبا إلى المسجد لصلاة المغرب و أذن المؤذن ووجدت رجلا يدخن وكان في جيبك تمرات انصحه بالإفطار على التمر لأنه من الطيبات و بترك السيجارة الخبيثة و تعويضها بتمرة وأمنحه تمرات يفطر عليها لعل الله يهديه و يمتنع عن التدخين ويكون لك أجر الصدقة و أجر ترك الرجل التدخين .
كما أن أفضل صدقة في شهر رمضان في صلاة العشاء خاصة و نحن في فصل الصيف الماء فتستطيع أن إحضار قارورة أو قارورات ماء معدني بارد ومعه أكواب وتضعه في متناول المصلين الذين يصلون صلاة التراويح كما أن شراء مكيف أو آلة تبريد الماء تضعها في المسجد كوقف تعتبر من الأعمال الجليلة وصادقة جارية يصلك ثوابها و أنت في القبر .
كما تستطيع أن تتصدق بوجبة إفطار للعمال بأماكن شغلهم أو على أناس يعملون في أوقات الإفطار وليس لهم من يطبخ لهم وجبة معتبرة كونهم غرباء عن مدينتك أو عزاب في نفس الوقت مثل أعوان الشرطة و الدرك أو أعوان الوقاية و الأمن في المؤسسات العمومية و الشركات القريبة من منزلك .
كما أن تبادل الأطعمة كهدايا بين الجيران في شهر رمضان يعتبر صدقة .
ولتعلم أن أفضل استقبال في شهر رمضان بالصدقة و أن مالك لا ينقص لأن الرسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ما نقص مال من صدقة " رواه الترمذي من حديث أبي كبشة الأنماري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ثلاثة أقسم عليهن، وأحدثكم حديثاً فاحفظوه: ما نقص مال عبد من صدقة، ولا ظلم عبد مظلمة فصبر عليها، إلا زاده الله بها عزاً، ولا فتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر"؟ هذا الحديث أخرجه الترمذي وغيره عن أبي كبشة الأنماري، رضي الله تعالى عنه، وهو صحيح، صححه غير واحد من الحفاظ، وله معنى مليح، ولاسيما أوله، فقد انتشر وذاع على ألسنة الناس: "ما نقص مال عبد من صدقة"، وكان بعض السلف لما يأتيهم الذين يطلبون المال كانوا يقولون يا مرحباً بمن ينقل أموالنا من دار إلى دار، فالمال الذي تدفعه يزيد، فهو ينتقل من هذه الدار الفانية إلى الدار الباقية.ولا تخفى قصة الشاة وكتفها، من حديث عائشة رضي الله عنها لما ذبح الرسول صلى الله عليه وسلم الشاة وأمر بالتصدق بها جميعاً، فلما سأل عائشة فقالت ذهب كلها إلا الكتف، فقال صلى الله عليه وسلم: "بقي كلها إلا الكتف".فالمال لا ينقص من صدقة، وربنا تدرج معنا، فبدأ بقوله: {لله ملك السماوات والأرض}، ثم ملكنا وقال: {وأنفقوا مما رزقناكم}، ثم قال: {وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه}، فجعله لنا ورغبنا في النفقة ثم يخلفه، ثم تدرج معنا فقال: {من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً}، فالله الذي ملكك وأعطاك يستقرضك! وهذا من كرمه سبحانه.
ولذا لما سمع بهذه الآية أبو الدحداح خرج من أحب ما يملك.
فنسأل الله أن يعيننا على شرور أنفسنا، وأن يرزقنا الصدقة والتي هي سبب من أسباب الثبات على الدين، فهذه الطاعة يغفل عنها كثير من الناس، وثبت في صحيح ابن حبان: "سبق درهم مئة ألف درهم"، فرجل عنده دينار تصدق بنصف دينار خير من رجل عنده مليارات تصدق بمائة ألف.
كما أن إتقاء نار جهنم يكون بصدقة و هذه الصدقة لا تكون بكنوز بل بشق تمرة فقط أي ليس التمرة كلها لذا مثل هذه الصدقة في متناول الفقراء و الأغنياء أي في متناول الناس جميعا فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " اتقوا النار ولو بشق تمرة " كما أن الصدقة تطهير لنفس المؤمنة و تزكية لهذا قال الله تعالى : " خذ من أموالهم صدقة تطهرهم و تزكيهم بها "
كما أن الصدقة من صنائع المعروف تقي من نار جهنم في الآخرة وفي الأولى أي في الدنيا تقي المسلم و المسلم من مصارع السوء كالبلاء و الشدائد و الكروب و الآفات لهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " صنائع المعروف تقي مصارع السوء "
كما أننا في شهر رمضان يجب أن نقتنع أن أفضل إستقبال له يكون بالصادقة لأنها أيضا تمحو الذنوب و الخطايا وهي أحسن وسيلة لإطفاء الخطيئة في ديننا الإسلامي الحنيف فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الصوم جنة و الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار "
كما أن الصدقات أنواع صدقة جارية و صدقة غير جارية فأما الصدقة الغير جارية هي التي لا يبقى مفعول ساري بل هي آنية كأن تعطي شخص ثمرة ويأكلها و نفع الثمرة يزول بمجرد سريانها في الجسم أما الصدقة الجارية فهي مثل زرع شجرة نفع ظلها و ثمرها ساري طول السنة و ممكن بعد موت الرجل الذي زرعها فهذه هي الصدقة الجارية التي نفضل أن يسعى المسلم لتقديمها و كذلك المسلمة فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إذا مات الإنسان أنقطع عمله إلا من ثلاثة وذكر منها الصدقة الجارية "
و الصدقة رحمة لهذا في شهر الرحمة رمضان ارحم ترحم فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الراحمون يرحمهم الله ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء "
كما أن الصدقة في السر في شهر رمضان وغيره من الشهور نقاء و صفاء للنفس ومعنى في السر أي لا يراك عندما تمنحها إلا الله كأن تذهب في الليل ملثم الوجه و تدق على باب مسكين و تضع أمامه الطعام ثم تذهب حتى لا يراك وعندما يفتح الباب ثم لا يراك و لا يعرفك ثم يتناول الطعام فتعتبر صدقة في السر وليس في العلن وهذا النوع يذهب شبهة الرياء و الخيلاء و العجب بالنفس .
كما أني يجب أن أحذر أن الحديث : الصدقة تطفئ غضب الرب هذا الحديث رواه الترمذي في جامعه وابن حبان في صحيحه من طريق عبد الله بن عيسى الخزّاز عن يونس بن عُبيد عن الحسن البصري عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم . إن الصدقة لتطفىء غضب الرب وتدفع ميتة السوء )) .وهذا الإسناد منكر .عبد الله الخزاز منكر الحديث قاله أبو زرعة .وقال النسائي ليس بثقة .وقال ابن عدي . هو مضطرب الحديث وليس ممن يحتج به وقال العقيلي . لا يتابع على أكثر حديثه .وجاء هذا الخبر بلفظ . إن الله ليدرأ بالصدقة سبعين ميتة من السوء . رواه القضاعي في مسنده من طريق يزيد الرقاشي عن أنس ولا يصح .
لكن هذا لا يمنع أن نقول أن من المنطقي و الواقع في مجتمعنا حاليا أن الصدقة تطفئ غضب الجياع و الفقراء و المساكين لأن الجوع ملهبة لمشاعر الغضب ولهذا في شهر رمضان من حكمه أننا يجب أن نعرف و نشعر بجوع الجائعين ونطفئ ثورتهم و غضبهم بالزكاة وبالصدقة و بالإطعام و الإنفاق عليهم في شهر رمضان و سائر الشهور .
والصدقة أيضا برهان على الإيمان وصفاء النفس من البخل و الشح و الإنانية السلبية وبيان على حسن إسلام المرء فعن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الطهور شطر الإيمان والحمد لله تملأ الميزان وسبحان الله والحمد لله تملآن أو تملأ ما بين السماء والأرض والصلاة نور والصدقة برهان والصبر ضياء والقرآن حجة لك أو عليك كل الناس يغدو فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها رواه مسلم والترمذي والنسائي .
ويمكن الصدقة بزربية أو زرابي للمسجد لقاعة الصلاة و يمكن الصدقة بصابون أو سائل مطهر للمسجد يوضع في المائضة أي قاعة الوضوء أو بمصحف أو بكتاب عن الحديث الشرف لمكتبة المسجد أو بمصباح أوغيره من احتياجات المسجد .
و يمكن أن تحمل كيس التبرعات في المسجد وتطوف على المصلين كي يضعوا تبرعاتهم وخاصة يوم الجمعة الذي تتم فيه عملية جمع التبرعات و الصدقات لأن بذل الجهد صدقة خاصة إذا كنت لا نستطيع أن تتبرع بمالك تستطيع أن تتبرع بجهدك و يقبل الله عليك إن شاء الله و قد تستعمل صوتك مثلا في أداء الآذان ويكون لك صدقة .
و تستطيع أن تتطوع مع المطاعم التي تستقبل الفقراء و المساكين من أجل تناول وجبة فطور رمضان أو مع الطريق في ساعة الفطور كما رأينا الكشافة الإسلامية تفعل مع سائقي الشاحنات و الحافلات و غيرهم من المسافرين عبر الطرق وقت المغرب .
كما تستطيع أن تدعو المتسوقين في الأسواق في وضع أي نوع من الأطعمة في سلة معدة من طرف جمعيات خيرية لتوزيعها على الفقراء و المساكين و المحتاجين في شهر رمضان .
لهذا بالنسبة للصدقة علينا أن نبذل جهود لتصدق في شهر رمضان و أن تتميز صدقتنا بالتنوع :
ـ من خلال الأمكنة : في الطريق أو المسجد أو السوق أو في المؤسسات العمومية أو المطاعم .
من خلال الأزمنة : سواء في وقت السحور أو المغرب أو العشاء أو في الظهر أو العصر .
من خلال الأشخاص و حتى الحيوانات : و الأشخاص قد يكونوا جيران أو أقارب أو زملاء أو غرباء أو أيتام أو عابري سبيل أو أرامل و الحيوانات لا حدود لصدقة عليهم لأن الرسول قال في كل كبد رطب أجر .
أما أنواع الصدقات فلا حدود لها المهم أن تكون من الطيبات و النافعة و من كسب حلال سواء أغذية أو مشروبات أو مصاحف أو عطور أو سجادة أو أي آلة نافعة كما أن الأموال مهما كان قيمتها فهي مقبولة ونوع معتبر خاصة في شهر رمضان الذي يضاعف فيه الثواب و الأجر .
ولا يهم في الصدقة أن تكون أنت صاحب المال بل من الممكن أن تكون الدال عليه أو همزة الوصل بين المسكين و المتصدق و في ديننا الإسلامي الحنيف الدال على الخير كفاعله والحديث عن الصدقة متشعب و عظيم لم أوفق في الكتابة عنه لضيق الوقت و إن كان في العمر بقية سوف أقوم بالسعي للكتابة عنه لأشفي غليلي كما أخبركم أنني لم استشهد بأحاديث كثيرة لأنني و جدتها ضعيفة أو موضوعة ولهذا الرجاء إذا وضعت حديث ضعيف أو موضوع تنبيهي كما يمكن نقد ما أكتبه ولكم مني فائق الإحترام و التقدير و ختام قولنا إن أصبت فمن الله و إن أخطأت فمن نفسي و الشيطان وندعو الله أن يرينا الحق حقا و يرزقنا اتباعه و يرينا الباطل باطلا و يرزقنا اجتنابه وأطلب كل من قرأ ما كتبت أن لا ينسى الدعاء لنا بالخير و تصحيح أي خطأ إملائي أو نحوي أو في الأسلوب و البلاغة وحتى الأفكار وقعت فيه و تنبيهي به وله الثواب و الأجر عند الله.أرجو ثانية التعليق على صحة كتابة الأحاديث و النقد المفيد و الهادف على كل حديث قد لا أنتبه على صحته أو نفعه .هذا ما وقفني الله في الكتابة عن حسن استقبال شهر رمضان بالصدقة و الحمد لله رب العالمين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
استقبال شهر رمضان بالصدقة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة منتديات القنطرة :: القسم الإسلامي :: منتدى شهر رمضان المبارك-
انتقل الى: